فصل: 1792- (ز): جرير بن عبد الحميد الكندي.

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
الصفحة الرئيسية > شجرة التصنيفات
كتاب: لسان الميزان (نسخة منقحة)



.• جرير بن بكير العبسي:

عن حذيفة.
قال البخاري: حديثه منكر، انتهى.
وذكره الدولابي وأبو العرب في الضعفاء.

.1787- جرير بن ربيعة.

شيخ للأسود بن قيس.
قال علي: مجهول، رجال الأسود مجهولون. ثم سرد جماعة.

.1788- (ز): جرير بن زحر العجلي الكوفي.

ذَكَره الطوسِي في رجال الشيعة من رواة جعفر الصادق.

.1789- جرير بن شراحيل [وقيل: هو حَرِيز بن شراحيل].

عن حجية بن عدي.
ذكره ابن أبي حاتم.
مجهول، انتهى.
ولفظ أبي حاتم: شيخ مجهول روى عنه الجراح بن الضحاك وقيل: هو حَرِيز.

.1790- جرير بن عبد الله.

رأى ابن عمر.
روى عنه أبو سلمة المنقري.
مجهول، انتهى.
وذكره ابنُ حِبَّان في الثقات.

.1791- جرير بن عبد الله أبو سليمان.

شامي.
قال الأزدي: ضعيف لا يُكتب حَدِيثه.
ثم ساق ليحيى بن سعيد، عن جرير، عن تميم بن عقبة، عَن أبي ذر مرفوعًا قال: كف اللسان عن أعراض الناس صيام.

.1792- (ز): جرير بن عبد الحميد الكندي.

عن أشياخ من قومه، عن سلمان رفعه: وصيي وخليفتي في أهلي وخير من أخلف بعدي: علي.
أخرجه الجوزقاني في كتاب الأباطيل من طريق إسماعيل بن موسى السدي، عن عمر بن سعد البصري، عن إسماعيل بن زياد، عن جرير وقال: هذا حديث باطل.
قال ابن حبان: إسماعيل دجال وجرير وأشياخ من قومه مجهولون وجرير هذا ليس هو جرير بن عبد الحميد الضبي.
كذا قال والله أعلم.

.1793- (ز): جرير بن عثمان.

من أهل المدينة.
ذكره أبو عَمْرو الكشي في رجال الشيعة من الرواة عن جعفر الصادق. وقال: كان فقيهًا صالحًا أعرف الناس بالمواريث.
قلت: وهذا شديد الالتباس بحريز بن عثمان الرحبي المخرج له في الصحيح ذاك بالمهملة أوله ثم الزاي وهذا كالجادة وذاك ناصبي وهذا رافضي.

.1794- (ز): جرير بن عجلان الأزدي.

ذَكَره الطوسِي في رجال الشيعة من الرواة عن جعفر الصادق.

.1795- جرير بن أبي عطية.

عن ابن عمر.
وعنه الزهري.
قال ابن عَدِي: ليس بمعروف، روى أثرًا.
وقال ابن أبي حاتم عن ابن معين: لا أدري من هو.
ونقل ذلك ابن عَدِي أيضًا عن ابن معين.

.1796- جرير بن عطية.

عن شريح القاضي.
مجهول، انتهى.
روى عنه عبد الواحد بن زياد.
وذَكَره ابن حِبَّان في الثقات.

.1797- جرير بن عقبة [بن عبد الرحمن، والأصح جرير بن عتبة بن عبد الرحمن].

عن القاسم.
وقيل: ابن عتبة وهو أصح وقيل: حريز بحاء.
قال العباس بن الوليد بن صبح: حَدَّثَنَا جرير بن عتبة الحرستاني قال: سمعت أبي يحدث الأوزاعي أنه سمع القاسم، عَن أبي أمامة مرفوعًا: ستفتحون حصنا بالشام يقال له: أنفة يبعث منه اثنا عشر ألف شهيد.
هذا كذب.
وقال أبو حاتم: جرير بن عقبة مجهول، انتهى.
وبقية كلام أبي حاتم: وأبوه كذلك نقله النباتي في ذيل الكامل واسم الأب: عقبة بن عبد الرحمن.

.1798- جرير بن هنب.

عن علي.
قال ابن المديني: مجهول ما روى عنه غير قتادة.

.1799- جرير أبو عروة.

عن عطاء بن يسار.
مجهول، انتهى.
روى عنه سليمان بن بلال.

.-مَنِ اسْمُهُ جزي وجسر:

.1800- جُزَيّ بن بكير [العبسي، أخشى أن يكون هو جرير بن بكير العبسي].

عن حذيفة.
بالزاي وقيل: بالراء.
قال البخاري: منكر الحديث حديثه عند الكوفيين، انتهى.
وقال أبو حاتم: منكر الحديث روى عنه صخر بن الوليد.
وَأورَدَ له العقيلي من رواية صخر عنه قال: لما قتل عثمان فزعنا إلى حذيفة في صفة لنا... الحديث.
قلت: أخشى أن يكون هو جرير بن بكير (قبل 1787) الذي تقدم أنه يروي عن حذيفة.

.• ز- جسر بن جعفر البصري [أظنه انقلب عليه وإنما هو جعفر بن جِسر بن فرقد].

ذكره النباتي في الحافل وقال: لين قاله البستي.
قلت: وأظنه انقلب عليه وإنما هو جعفر بن جَِسر بن فرقد (1826).

.1801- جَِسر بن فرقد القصاب أبو جعفر.

بصري.
قال البخاري: ليس بذاك عندهم.
وقال ابن معين من وجوه عنه: ليس بشيء.
وقال النَّسَائي: ضعيف.
وقال ابن عَدِي: حَدَّثَنَا حمدان البلدي، حَدَّثَنَا سفيان بن زياد البصري، حَدَّثَنَا جعفر بن جسر بن فرقد القصاب، حدثني أبي قال: أضجعت شاة لأذبحها فمر بي أيوب السختياني فألقيت الشفرة وقمت معه نتحدث على الخوان فوثبت الشاة فحفرت في أصل الحائط ودحرجت الشفرة فألقتها في الحفرة فألقت عليها التراب فقال لي: أيوب أما ترى؟ أما ترى؟ فجعلت على نفسي أن لا أذبح شيئًا بعد ذلك اليوم.
ابن عَدِي: حَدَّثَنَا عبد الرحمن القرشي، حَدَّثَنَا محمد بن زياد بن معروف، حَدَّثَنَا جعفر بن جسر، حدثني أبي، حدثني ثابت البناني، عَن أَنس قال: قال رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «سألت الله الاسم الأعظم فجاءني جبريل به مخزونا مختوما اللهم إني أسألك باسمك المخزون المكنون الطهر الطاهر المطهر المقدس المبارك الحي القيوم قالت عائشة: بأبي وأمي يا رسول الله علمنيه فقال: يا عائشة نهينا، عن تعليمه النساء والصبيان والسفهاء».
قلت: هذا شبه موضوع وما يحتمله جسر، انتهى.
وقال ابن حبان: ضعيف. وقال مرة: يعتبر حديثه إذا روى عن غير أبيه.
وقال النَّسَائي: ليس بثقة، وَلا يكتب حديثه.
وقال الدارقطني: متروك.
وَأورَدَ له العقيلي من طريق مسلم بن إبراهيم عنه، عن الحسن، عَن أبي هريرة رفعه: من قرأ يس في ليلة غفر له. وقال: لا يتابع عليه.
والرواية في هذا المتن فيها لين.
وقال السَّاجِي: صدوق ضعيف الحديث.
وقال أبو حاتم: كان رجلا صالحًا وليس بالقوي.

.-مَنِ اسْمُهُ الجعد وجعدبة وجعدة:

.1802- الجعد بن درهم.

عداده في التابعين.
مبتدع ضال زعم أن الله لم يتخذ إبراهيم خليلا ولم يكلم موسى فقتل على ذلك بالعراق يوم النحر والقصة مشهورة، انتهى.
وللجعد أخبار كثيرة في الزندقة.
منها: أنه جعل في قارورة ترابا وماء فاستحال دودا وهوام فقال: أنا خلقت هذا لأني كنت سبب كونه فبلغ ذلك جعفر بن محمد فقال ليقل كم هو وكم الذكران منه والإناث إن كان خلقه وليأمر الذي يسعى إلى هذا الوجه أن يرجع إلى غيره فبلغه ذلك فرجع.

.1803- (ز): جعدبة بن يحيى.

عن العلاء بن بشر، عن ابن أبي أويس، عن مالك، عن نافع، عن ابن عمر قال: كنا على عهد رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نفاضل فنقول: أبو بكر وعمر وعثمان وعلي.
رواه عنه مطين والعباس بن أحمد البرتي.
وقال الدارقطني: جعدبة متروك.
وقال ابن حبان في الثقات في ترجمة العلاء بن بشر: روى عنه جعدبة بن يحيى مناكير.
قلت: ولجعدبة عن العلاء، عن سفيان بن عُيَينة حديث سيأتي في ترجمة العلاء بن بشر إن شاء الله تعالى (5274).

.1804- (ز): جعدة بن أبي عبد الله.

ذَكَره الطوسِي في رجال الشيعة من الرواة، عَن أبي جعفر الباقر.

.1805- (ز): جعدة بن عَمْرو بن زيد الخراساني الصوفي.

مجهول قاله مسلمة بن قاسم.

.-مَنِ اسْمُهُ جعفر:

.• جعفر بن أبان المصري [والصواب أن اسمه جعفر بن أحمد بن علي بن بيان].

هكذا يسميه ابن حبان سمعه يملي بمكة قال: حَدَّثَنَا محمد بن رمح، حَدَّثَنَا الليث، عن نافع، عن ابن عمر مرفوعًا: من سر المؤمن فقد سرني ومن سرني فقد سر الله... الحديث.
وبه: ينادي مناد يوم القيامة أين بغضاء الله؟ فيقوم سؤال المساجد.
قال: فقلت: يا شيخ اتق الله، وَلا تكذب على رسول الله فقال: لست مني في حل أنتم تحسدونني لإسنادي فلم أزايله حتى حلف أن لا يحدث بمكة بعد أن خوفته بالسلطان مع جماعة وقد حدَّث بنسخة ابن عنج، عَن عَبد الله بن صالح، عن الليث.
وقال الحاكم: جعفر بن أبان ضعيف.
قال الحافظ عبد الغني: وهم الحاكم، انتهى.
يعني في اسم أبيه والصواب الذي يأتي بعد (1816).